علاج الزهايمر جابر القحطاني ، الزهايمر هو من أمراض الشيخوخة والتي قد أصبحت مرض العصر، فعند تقدم الانسان في العمر يصبح من السهل التعرض لمرض الزهايمر، وبالأخص لأن هناك أدوية وعلاجات تؤدي إلى الاصابة بالزهايمر سواء للرجال أو النساء، ولكن الدكتور جابر القحطاني قدم لكلى مرضى الزهايمر علاجا فعالا.

علاج الزهايمر جابر القحطاني

يقدم دائما الدكتور جابر القحطاني أفضل العلاجات للكثير من الأمراض، والتي من بينها مرض الزهايمر فكان له رأي في علاج الزهايمر وهو :

مستحضر الأس البري

والذي يعرف باسم Butcher>s Broom فقال الدكتور جابر القحطاني عن الجرعة المناسبة منه وهي كبسولة واحدة مرتين يومياً.

مستحضر Ginkgo biloba

يؤخذ منه كبسولة صباحاً وأخرى مساءً

 مستحضر Echinacia

والتي تؤخذ كما يؤخذ كبسولة صباحاً وأخرى مساءً  وهي كلها عشبية وتباع في محلات الأغذية التكميلية

يمكن استخدام 2-3 مجم من الميلاتونين يؤخذ حبة واحدة قبل النوم بساعتين يومياً أو مستحضر Huprezine وهو مركب قلويدي تم استخراجه من طحلب Club Moss فهو الأفضل .

اعشاب تعالج الزهايمر

المرمية

هي  نبات عشبي معمر عطري يستخدم في تقوية الذاكرة الضعيفة وتعيدها في وقت قصير لأنها تهبط الأنزيم المسئول عن تحطيم استيايل كولين الدماغ والذي يسبب الزهايمر.

حصا البان

وهو من الادوية العشبية الآمنة الاستعمال منذ زمن بعيد فهو مقوي للذاكرة ، ويمكن الاستفادة منه عن طريق اضافة قطرات من خلاصة حصا البان على الشامبو وفرك فروة الرأس حتى تعود الذاكرة .

 الجينسينج

يستخدم الجينسينج في حالات تحسين الذاكرة وزيادة القدرة على التركيز.

علاج مرض الزهايمر بالقران

القرآن الكريم هو من العلاجات الرائعة التي لها دور كبير في الشفاء من الكثير من الامراض، كما أثبتت العديد من الأبحاث والدراسات أن حفظ القرآن يقي الإنسان من الزهايمر، ويساعد في تنشيط خلايا المخ ووقايتها من الأمراض يمكن أن تصيبها، وذلك لأن حفظ القرآن الكريم يجعل خلايا المخ في حالة تأهب تام ويجعله نشط طوال الوقت وبصحة جيدة.

ويصاب كبار السن بالزهايمر نتيجة إلى بعض العوامل التي تؤدي الى ذلك منها التقدم في العمر او بعض الأسباب الوراثية، ولكن القرآن الكريم له دور فعال في تنشيط الخلايا بشكل مستمر ويجعل الدم يصل الى كل الخلايا بكميات متساوية ببركة الله وبرحمته، وبتلك الطريقة لا يحتاج مريض الزهايمر الى ممارسة الألعاب الذهنية لتنشيط المخ لأن الخلايا يتم تجديدها تلقائيا بفضل الله تعالى.

وهناك بعض السور القرانية التي يمكن قرائتها كسور يس وغيرها من السور التي سنتعرف عليها من خلال الفيديو التالي

أطعمة تحارب مرض الزهايمر

الفاصوليا

أثبتت العديد من الدراسات أن الفاصوليا لها دور فعال في الحد من حدوث انكماش في المخ، وذلك بحسب دراسة قد تم نشرها في دورية علم الاعصاب، ولذلك ينصح عدد كبير من الاطباء الاكثار من تناول كميات كبيرة من الفاصوليا للحد والوقاية من أمراض المخ والتي من أهمها مرض الزهايمر.

القهوة

القهوة أيضا من المشروبات الرائعة التي لها العديد من الفوائد الهامة فقد أثبتت الدراسات أن القهوة تحتوي على كميات كبيرة من مضادات الاكسدة القوية، وهي التي تساعد في تقليل الالتهابات التي تحدث للمخ والتي لها علاقة مباشرة بكل الأمراض التي تصيبه والتي من أهمها مرض الزهايمر.

فقد تم عمل دراسة في عام 2012م، والتي قد تم نشرها في مجلة مرض الزهايمر، وقد ظهرت النتائج واثبتت ان الاشخاص الاكثر من 65 عام الذين يتناولون أكثر من ثلاث أكواب من القهوة في اليوم، قد شهدوا تأخير كبير في حدوث مرض الزهايمر لمدة عامين تقريبا مقارنة بالأشخاص الذين دخلوا معهم في نفس الاختبار ولكن يتناولون كميات أقل من القهوة.

الشوكولاتة

تم عمل دراسة في عام 2015م والتي تم نشرها في مجلة طب الأعصاب، وقالت تلك الدراسة أن الأشخاص الذين يتناولون الشوكولاتة بشكل مستمر تساعدهم على الحد من ظهور العلامات البيولوجية لمرض الزهايمر.

الفول السوداني

الفول السوداني ايضا من الاشياء التي تحد من الاصابة بمرض الزهايمر، وذلك لما أثبتته دراسة تم عملها في عام 2009م، وتم نشرها في مجلة الكيمياء العصبية الدولية، والتي أثبتت أن المكسرات بشكل عام تحتوي على عناصر هامة للغاية ومن أهم تلك العناصر يعرف باسم ريسفيراترول، وهو يساعد في عملية تقليل احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر مع التقدم في العمر.

بذور زهرة عباد الشمس

قالت بعض الدراسات أن الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من فيتامين اي كبذور عباد الشمس وغيرا من المكونات لها القدرة في تقليل خطر الاصابة بمرض الزهايمر، كما قال الكثير من الباحثون انها مضادة للاكسدة، وبتلك الطريقة تعمل على محاربة الجذور الحرة التي توجد في الجسم وتكافح ايضا الاجهاد التاكسدي الذي له علاقة كبيرة بمرض الزهايمر.

الشاي

الشاي الأخضر من المشروبات التي تحد من الإصابة بمرض الزهايمر وذلك لما أثبتته دراسة قد تم عملها في عام 2015م، وتم نشرها في مجلة مرض الزهايمر.